غالباً ما لا يعبّر الرجال عن مشاعرهم، وأحياناً يهمسون كلمات حبّ من دون أن يعنوا ما يقولون. لا تنتظري حتّى يبوح لك الرجل بعواطفه العميقة لتتأكّدي من صدق حبّه لك؛ إنّما اكتشفي من خلال العلامات السبع التالية الإشارات الخفيّة التي يرسلها لك.
1- يتّصل بك من دون سبب
حين يبدأ بالاتّصال بك فقط لسماع صوتك، من دون أن يكون لديه شيء مهمّ لقوله أو مناقشته، تأكدي أنه قد وقع فعلاً في غرامك.
2- يقدّم من أجلك التنازلات
التنازلات أو الحلول الوسطى هي جزء من أساس أيّ علاقة سليمة، وحين يكون الرجل واقعاً في الحبّ، يبدأ بفعل هذا من دون حتّى أن يفكّر بالأمر. هل يغيّر برنامجه أو مشاريعه مع الأصدقاء لقضاء بعض الوقت معك؟ إذا كان الأمر كذلك، تكون مشاعره على الأرجح أعمق من مجرّد الإعجاب البسيط.
3- يولي اهتماماً بمستقبلكما
حالما يبدأ الرجل بتنمية مشاعر قويّة تجاهك، تتغيّر طريقته في التحدّث عن مستقبله، الذي تصيرين جزءاً منه. إذا أبدى اهتماماً بدراستك أو حياتك المهنيّة، يكون قد أصبح على استعداد لاستثمار وقته وعواطفه في علاقة يعتقد أنّها ستدوم.
4- يريدك أن تكوني على وئام مع عائلته
تعريفك على أصدقائه هو عادةً خطوة تسبق وقوع الرجل في الحبّ. أمّا تعريفك على عائلته ورغبته في أن تكوني على وئام مع أقاربه علامة أكيدة على أنّ خطيبك يحبّك. وبما أنّه يريدك أن تكوني في حياته على المدى الطويل، لن يرغب في أن تكون هناك علاقة متوتّرة بينك وبين أقرب المقرّبين منه، أيْ عائلته.
5- لا يخشى الاعتذار
حين يكون الرجل واقعاً في الحبّ، يخشى افتعال الخلافات، لأنّه لا يريد أن تفسد العلاقة بينكما، وبالتأكيد لا يخشى الاعتذار. إذا كان يحترمك، حتّى ولو دار خلاف بينكما، سيتفهّم دوافعك ويمضي بالعلاقة إلى الأمام.
6- يستخدم كلمة "نحن" بدلاً من "أنا"
قد يشدّد على كلمة "نحن" في أوّل مرّة ينطق بها، أو حتّى قد يقولها من دون وعي. أيّاً كان الأمر، فهذه إحدى أفضل العلامات على أنّه يحبّك. حين لا يفكّر في نفسه كشخص منفرد، تصبح مشاعره عميقة.
7- يعتني بك دوماً
قد يبدأ الأمر بنصيحة في مجال عملك أو إذا أردتِ شراء سيّارة أو بمتابعة قضيّة تشغل بالك مؤخّراً. دعيه يساعدك حين يكون يعرف ما يفعله وكافئيه بشكره والإثناء عليه. كذلك، إذا شعر بالابتهاج حين تهنّئينه على عمل أدّاه بشكل جيّد، فهو من دون شكّ واقع في شباك حبّك.
1- يتّصل بك من دون سبب
حين يبدأ بالاتّصال بك فقط لسماع صوتك، من دون أن يكون لديه شيء مهمّ لقوله أو مناقشته، تأكدي أنه قد وقع فعلاً في غرامك.
2- يقدّم من أجلك التنازلات
التنازلات أو الحلول الوسطى هي جزء من أساس أيّ علاقة سليمة، وحين يكون الرجل واقعاً في الحبّ، يبدأ بفعل هذا من دون حتّى أن يفكّر بالأمر. هل يغيّر برنامجه أو مشاريعه مع الأصدقاء لقضاء بعض الوقت معك؟ إذا كان الأمر كذلك، تكون مشاعره على الأرجح أعمق من مجرّد الإعجاب البسيط.
3- يولي اهتماماً بمستقبلكما
حالما يبدأ الرجل بتنمية مشاعر قويّة تجاهك، تتغيّر طريقته في التحدّث عن مستقبله، الذي تصيرين جزءاً منه. إذا أبدى اهتماماً بدراستك أو حياتك المهنيّة، يكون قد أصبح على استعداد لاستثمار وقته وعواطفه في علاقة يعتقد أنّها ستدوم.
4- يريدك أن تكوني على وئام مع عائلته
تعريفك على أصدقائه هو عادةً خطوة تسبق وقوع الرجل في الحبّ. أمّا تعريفك على عائلته ورغبته في أن تكوني على وئام مع أقاربه علامة أكيدة على أنّ خطيبك يحبّك. وبما أنّه يريدك أن تكوني في حياته على المدى الطويل، لن يرغب في أن تكون هناك علاقة متوتّرة بينك وبين أقرب المقرّبين منه، أيْ عائلته.
5- لا يخشى الاعتذار
حين يكون الرجل واقعاً في الحبّ، يخشى افتعال الخلافات، لأنّه لا يريد أن تفسد العلاقة بينكما، وبالتأكيد لا يخشى الاعتذار. إذا كان يحترمك، حتّى ولو دار خلاف بينكما، سيتفهّم دوافعك ويمضي بالعلاقة إلى الأمام.
6- يستخدم كلمة "نحن" بدلاً من "أنا"
قد يشدّد على كلمة "نحن" في أوّل مرّة ينطق بها، أو حتّى قد يقولها من دون وعي. أيّاً كان الأمر، فهذه إحدى أفضل العلامات على أنّه يحبّك. حين لا يفكّر في نفسه كشخص منفرد، تصبح مشاعره عميقة.
7- يعتني بك دوماً
قد يبدأ الأمر بنصيحة في مجال عملك أو إذا أردتِ شراء سيّارة أو بمتابعة قضيّة تشغل بالك مؤخّراً. دعيه يساعدك حين يكون يعرف ما يفعله وكافئيه بشكره والإثناء عليه. كذلك، إذا شعر بالابتهاج حين تهنّئينه على عمل أدّاه بشكل جيّد، فهو من دون شكّ واقع في شباك حبّك.