علامات حب واعجاب الزوجة برجل اخر غير زوجها !!
من غير المقبول اطلاق ان تنشأ علاقة بين رجل وامرأة متزوجة فيشغل قلبها وفكرها, والحالة الأخرى حيث تعبث سيدة بعقل رجل متزوج فتسلبه هدوء حياته وحياة زوجته.
هذا الحب الخاطئ يفسد عليها حياتها مع زوجها، وقد ينتهي بها الأمر إلى الخيانة الزوجية فإن لم ينته إلى ذلك، انتهى إلى اضطراب الحياة، وانشغال الفكر، وبلبلة الخاطر، وهرب السكينة من الحياة الزوجية .
ومثل ذلك، أن تحب المرأة رجلاً غير زوجها، تفكر فيه، وتنشغل به، وتهرب عن زوجها وشريك حياتها - قد يدفعها إلى ما لا يحل شرعًا من النظر والخلوة، واللمس، وقد يؤدي ذلك كله إلى ما هو أكبر وأخطر، وهو الفاحشة، أو نيتها، فإن لم يؤد إلى شيء من ذلك أدى إلى تشويش الخاطر، وقلق النفس، وتوتر الأعصاب، وتكدير الحياة الزوجية، بلا ضرورة ولا حاجة، إلا الميل مع الهوى، والهوى شر إله عبد في الأرض.
والزنى من كبائر الإثم وفواحش الذنوب، وخاصة بالنسبة للمتزوج والمتزوجة، ولهذا كانت عقوبتهما في الشرع أشد من عقوبة الاعزب.
الخلاصة: أن المرأة المتزوجة يجب أن تكتفي بزوجها، وترضى به، وتحرص عليه كل الحرص . فلا تمتد عينها إلى رجل غيره، وعليها أن تسد على نفسها كل باب يمكن أن تهب منه رياح الفتنة، وخصوصًا إذا لمعت بوادر شيء من ذلك، فعليها أن تبادر بإطفاء الشرارة قبل أن تستحيل إلى حريق مدمر ينتهي بفضيحة لا نهاية لها.
الخلاصة أنه على الزوجة أن تكتفي بزوجها ولا تنظر
الى غيره وهذا فعلا ما هو حادث فى الواقع أنه الزوجة يستحيل
أن تنظر الى غير زوجها حتى أن اعجبت برجل أخر فان هذا الاعجاب
سرعان ما يتلاشي بعد بدايته باللحظات
أما اذا حدث أنه المرأة نظرت الى غير زوجها فالمسئوليه تقع
على عاتق الزوج لانه المقصر وتقصير كبير فالمرأة لا تنظر الى
غير زوجها الا اذا حسسها الزوج بعدم أدميتها ولم يتحمل مسئوليته
كزوج ورب اسرة يحترم هذا الكيان
هذا الحب الخاطئ يفسد عليها حياتها مع زوجها، وقد ينتهي بها الأمر إلى الخيانة الزوجية فإن لم ينته إلى ذلك، انتهى إلى اضطراب الحياة، وانشغال الفكر، وبلبلة الخاطر، وهرب السكينة من الحياة الزوجية .
ومثل ذلك، أن تحب المرأة رجلاً غير زوجها، تفكر فيه، وتنشغل به، وتهرب عن زوجها وشريك حياتها - قد يدفعها إلى ما لا يحل شرعًا من النظر والخلوة، واللمس، وقد يؤدي ذلك كله إلى ما هو أكبر وأخطر، وهو الفاحشة، أو نيتها، فإن لم يؤد إلى شيء من ذلك أدى إلى تشويش الخاطر، وقلق النفس، وتوتر الأعصاب، وتكدير الحياة الزوجية، بلا ضرورة ولا حاجة، إلا الميل مع الهوى، والهوى شر إله عبد في الأرض.
والزنى من كبائر الإثم وفواحش الذنوب، وخاصة بالنسبة للمتزوج والمتزوجة، ولهذا كانت عقوبتهما في الشرع أشد من عقوبة الاعزب.
الخلاصة: أن المرأة المتزوجة يجب أن تكتفي بزوجها، وترضى به، وتحرص عليه كل الحرص . فلا تمتد عينها إلى رجل غيره، وعليها أن تسد على نفسها كل باب يمكن أن تهب منه رياح الفتنة، وخصوصًا إذا لمعت بوادر شيء من ذلك، فعليها أن تبادر بإطفاء الشرارة قبل أن تستحيل إلى حريق مدمر ينتهي بفضيحة لا نهاية لها.
الخلاصة أنه على الزوجة أن تكتفي بزوجها ولا تنظر
الى غيره وهذا فعلا ما هو حادث فى الواقع أنه الزوجة يستحيل
أن تنظر الى غير زوجها حتى أن اعجبت برجل أخر فان هذا الاعجاب
سرعان ما يتلاشي بعد بدايته باللحظات
أما اذا حدث أنه المرأة نظرت الى غير زوجها فالمسئوليه تقع
على عاتق الزوج لانه المقصر وتقصير كبير فالمرأة لا تنظر الى
غير زوجها الا اذا حسسها الزوج بعدم أدميتها ولم يتحمل مسئوليته
كزوج ورب اسرة يحترم هذا الكيان