لا شك أن التكنولوجيا الحديثة التي ننعم بها الآن، من المزايا التي يتمتع بها الجيل الحديث. حيث أن الجيل القديم كان يعاني من فقدان التواصل بالأشخاص إذا ما فرقتهم المسافات.
ومع تواجد وسائل التواصل الاجتماعي والوسائل التكنولوجية الحديثة، أصبح الكثير من الناس يؤمن بإمكانية قيام العلاقات العاطفية عن بعد.
ولكن، يظل التساؤل بشأن مدى إفادة وسائل التواصل الاجتماعي العلاقات العاطفية عن بعد، وهل تساعد على بقاء تلك العلاقات؟ ولأي مدى؟
- تساعد وسائل التواصل الاجتماعي على بقاء الطرفين على اتصال بشكل دائم، وكأنهم سوياً لحظة بلحظة، وعند مواجهة أي أمر يريد الطرفين التحدث فيه، كما يتسنى للطرفين مشاركة أدق تفاصيل حياتهم.
- من السهل أن يرى الطرفين بعضهما من خلال مكالمات الفيديو، ومشاركة الصور والأماكن، والأشخاص من حولهم، فلا يقتصر الأمر على الحديث فقط.
- لا تخلو أي علاقة عاطفية من الخلافات وسوء الفهم، ويوجد لوسائل التواصل الاجتماعي وجهين، حيث أنها في أحيان كثيرة تحول دون وقوع خلافات كبيرة، حيث لا يعيش الشخصين تحت سقف واحد. ولكن، وعلى الجانب الآخر، هناك فرصة لسوء التفاهم، حيث أن الدردشة الصوتية أو الصورية، تختلف عن وجود الشخص أمامك، وتعبيره عما يريده بوجوده بجانبك.
- ومن الجوانب السلبية أيضاً لوسائل التواصل الاجتماعي في حالة العلاقات العاطفية عن بعد، عند انقطاع خدمة الإنترنت، أو إغلاق الهاتف، أو أي ظروف أخرى تسبب عدم قدرة أحد الطرفين في الوصول للآخر، عندها يشعر الطرف الآخر بالقلق الشديد، وقلة الحيلة.
- يزداد الشعور بافتقاد الطرفين لبعضهما، وفي حالات كثيرة عند طول مدة العلاقة عن بعد، يبدأ الشعور بالافتقاد يقل تدريجياً، ليصبح بعدها معتاداً، مما قد يؤدي إلى انتهاء العلاقة العاطفية عن بعد.
ومع تواجد وسائل التواصل الاجتماعي والوسائل التكنولوجية الحديثة، أصبح الكثير من الناس يؤمن بإمكانية قيام العلاقات العاطفية عن بعد.
ولكن، يظل التساؤل بشأن مدى إفادة وسائل التواصل الاجتماعي العلاقات العاطفية عن بعد، وهل تساعد على بقاء تلك العلاقات؟ ولأي مدى؟
- تساعد وسائل التواصل الاجتماعي على بقاء الطرفين على اتصال بشكل دائم، وكأنهم سوياً لحظة بلحظة، وعند مواجهة أي أمر يريد الطرفين التحدث فيه، كما يتسنى للطرفين مشاركة أدق تفاصيل حياتهم.
- من السهل أن يرى الطرفين بعضهما من خلال مكالمات الفيديو، ومشاركة الصور والأماكن، والأشخاص من حولهم، فلا يقتصر الأمر على الحديث فقط.
- لا تخلو أي علاقة عاطفية من الخلافات وسوء الفهم، ويوجد لوسائل التواصل الاجتماعي وجهين، حيث أنها في أحيان كثيرة تحول دون وقوع خلافات كبيرة، حيث لا يعيش الشخصين تحت سقف واحد. ولكن، وعلى الجانب الآخر، هناك فرصة لسوء التفاهم، حيث أن الدردشة الصوتية أو الصورية، تختلف عن وجود الشخص أمامك، وتعبيره عما يريده بوجوده بجانبك.
- ومن الجوانب السلبية أيضاً لوسائل التواصل الاجتماعي في حالة العلاقات العاطفية عن بعد، عند انقطاع خدمة الإنترنت، أو إغلاق الهاتف، أو أي ظروف أخرى تسبب عدم قدرة أحد الطرفين في الوصول للآخر، عندها يشعر الطرف الآخر بالقلق الشديد، وقلة الحيلة.
- يزداد الشعور بافتقاد الطرفين لبعضهما، وفي حالات كثيرة عند طول مدة العلاقة عن بعد، يبدأ الشعور بالافتقاد يقل تدريجياً، ليصبح بعدها معتاداً، مما قد يؤدي إلى انتهاء العلاقة العاطفية عن بعد.