قد يختلط الأمر على الكثيرين بين الحب من أول نظرة وبين الانجذاب الجنسي.. ولكن، هل هناك بالفعل ما يطلق عليه "الحب من أول نظرة؟"
في البداية، يرى خبراء علم النفس أن تسمية "الحب من أول نظرة" هي تسمية خاطئة ومبالغ فيها، حيث أنه من المستحيل أن تتعرف على شخصية أحدهم بمجرد النظر إليه، وتحديداً فإن مقابلة الشخص في مكان معيّن قد يستلزم عليه الظهور بمظهر معيّن على خلاف طبيعته، كالعمل أو المناسبات الخاصة، لذا فقد يكون الأمر خادعاً.
فمن الطبيعي أن يحدث انجذاب جنسي أو إعجاب بشخص ما من أول نظرة، إلا أنه من المستحيل أن يقع أحدهم في حب الآخر بمجرد رؤيته لأول مرة، وقد ينخدع العقل بهذا الأمر، فيظن الشخص أنه قد وقع في الحب، إلا أن الحقيقة عكس ذلك.
وقد أثبت الخبراء النفسيين أنه ولأجل أن يقع شخصاً ما في الحب، فإن ذلك يستلزم عوامل عدّة، من بينها مدى الفترة الزمنية التي قضاها الشخصين مع بعضهم، ومعرفة طباعهم وعاداتهم، ومشاركتهم حياتهم والعديد من العوامل الأخرى.
ولذا، فإن الحب هو أكثر من مجرد التقاء العينين، ويجب عدم الاعتماد على ما يشعر به الشخص عند رؤية أحدهم لأول مرة، فإن ذلك الشعور يكون خادعاً، ولن يكتمل الأمر إلا بالتعرف على ذلك الشخص، ومعرفة شخصيته بشكل أكبر، فإما أن يثبت ذلك الانجذاب الأوليّ أو يثبت عكسه.
في البداية، يرى خبراء علم النفس أن تسمية "الحب من أول نظرة" هي تسمية خاطئة ومبالغ فيها، حيث أنه من المستحيل أن تتعرف على شخصية أحدهم بمجرد النظر إليه، وتحديداً فإن مقابلة الشخص في مكان معيّن قد يستلزم عليه الظهور بمظهر معيّن على خلاف طبيعته، كالعمل أو المناسبات الخاصة، لذا فقد يكون الأمر خادعاً.
فمن الطبيعي أن يحدث انجذاب جنسي أو إعجاب بشخص ما من أول نظرة، إلا أنه من المستحيل أن يقع أحدهم في حب الآخر بمجرد رؤيته لأول مرة، وقد ينخدع العقل بهذا الأمر، فيظن الشخص أنه قد وقع في الحب، إلا أن الحقيقة عكس ذلك.
وقد أثبت الخبراء النفسيين أنه ولأجل أن يقع شخصاً ما في الحب، فإن ذلك يستلزم عوامل عدّة، من بينها مدى الفترة الزمنية التي قضاها الشخصين مع بعضهم، ومعرفة طباعهم وعاداتهم، ومشاركتهم حياتهم والعديد من العوامل الأخرى.
ولذا، فإن الحب هو أكثر من مجرد التقاء العينين، ويجب عدم الاعتماد على ما يشعر به الشخص عند رؤية أحدهم لأول مرة، فإن ذلك الشعور يكون خادعاً، ولن يكتمل الأمر إلا بالتعرف على ذلك الشخص، ومعرفة شخصيته بشكل أكبر، فإما أن يثبت ذلك الانجذاب الأوليّ أو يثبت عكسه.