يعد الموعد العاطفي الأول بمثابة الفرصة التي تتاح للرجل لجذب المرأة وجعلها تفكر بأن تأخذ شكل علاقتهما منحنى آخر.
ومع الحساسية الشديدة في انتقاء الأحاديث، والتوتر الشديد الذي يصيب الرجل في اللقاء الأول، قد يندفع نحو رغبات معينة في خوض أحاديث معينة أو القيام بأفعال معينة قد تنفّر الفتاة من الرجل في الموعد الأول، تعرف على تلك الرغبات:
1- سؤالها عن شكلها من دون مكياج، أو طلب الخروج معه في مرة دون أي مكياج. فذلك الأمر يعد حساساً عند المرأة، وهي تفعل ذلك في الأساس للفت نظر الرجل في الموعد الأول، وسيكون الأمر محرجاً لك إذا ما طلبت منها ذلك.
2- سؤالها عن أصدقائها وعائلتها أو معارفها والمطالبة بلقائهم. ولا يأتي هذا الطلب إلا بعد توطيد علاقتكما واستمرارها.
3- الدخول في تفاصيل علاقاتها السابقة، وسؤالها عن أسباب فشلها.
4- التسرع في الاتصال بها أو إرسال رسالة نصية فوراً بعد انتهاء الموعد العاطفي، فأنت تريد أن تظهر اهتمامك بها وإعجابك بموعدكما. ولكن، اعطها فرصة بمرور القليل من الوقت قبل أن تفعل ذلك، فقد تعتقد أنك متسرع، وترغب في الانتقال لمراحل العلاقة العاطفية سريعاً.
5- الرغبة في مشاركتك دفع حساب المطعم أو المكان الذي دعوتها إليه، فإذا بادرت هي بعرض مشاركتها معك، لا بأس إن أصرّت. لكن، لا تسألها المشاركة أبداً.
ومع الحساسية الشديدة في انتقاء الأحاديث، والتوتر الشديد الذي يصيب الرجل في اللقاء الأول، قد يندفع نحو رغبات معينة في خوض أحاديث معينة أو القيام بأفعال معينة قد تنفّر الفتاة من الرجل في الموعد الأول، تعرف على تلك الرغبات:
1- سؤالها عن شكلها من دون مكياج، أو طلب الخروج معه في مرة دون أي مكياج. فذلك الأمر يعد حساساً عند المرأة، وهي تفعل ذلك في الأساس للفت نظر الرجل في الموعد الأول، وسيكون الأمر محرجاً لك إذا ما طلبت منها ذلك.
2- سؤالها عن أصدقائها وعائلتها أو معارفها والمطالبة بلقائهم. ولا يأتي هذا الطلب إلا بعد توطيد علاقتكما واستمرارها.
3- الدخول في تفاصيل علاقاتها السابقة، وسؤالها عن أسباب فشلها.
4- التسرع في الاتصال بها أو إرسال رسالة نصية فوراً بعد انتهاء الموعد العاطفي، فأنت تريد أن تظهر اهتمامك بها وإعجابك بموعدكما. ولكن، اعطها فرصة بمرور القليل من الوقت قبل أن تفعل ذلك، فقد تعتقد أنك متسرع، وترغب في الانتقال لمراحل العلاقة العاطفية سريعاً.
5- الرغبة في مشاركتك دفع حساب المطعم أو المكان الذي دعوتها إليه، فإذا بادرت هي بعرض مشاركتها معك، لا بأس إن أصرّت. لكن، لا تسألها المشاركة أبداً.