3 هتقابلهم في الجامعة .. يا ترى هتختار بشرى ولا منة شلبي ولا ريهام عبد الغفور
لو كنت داخل جامعة جديد، أو حتى داخل على مشروع صداقة مع جروب بنات معين وفي نيتك الارتباط والحب والحاجات دي، فعليك أن تتأكد أنك ستقابل 3 نماذج جيدين ويلفتوا نظر أي شاب وعليك أن تختار جيدا بينهن وتحدد أهدافك مسبقا بدلا من أن تتدبس في واحدة ومتطلعش زي ما كنت بتتخيل:
منة شلبي
ستجد في أي كلية نموذج "منة شلبي" أي الفتاة المليئة بالأنوثة وتحس إن شكلها أكبر من سنها، وتجد فيها امرأة كبيرة يصعب الوصول إليها من فرط تميزها عن باقي زميلاتها، وهذه الفتاة ليس شرطا أن تكون جميلة بالمفهوم التقليدي، ولكنها تجذب أنظار كل من تمشي أمامهم، لأنها جميلة بالمفهوم الذكوري.
ريهام عبد الغفور
ستجد النموذج الذي يشبه ريهام عبد الغفور كثيرا، أي تجد البنت البريئة الرومانسية الحالة صاحبة الصوت الهادئ والعلاقات القليلة، ونادرا ما تقف مع الأولاد ولها مذاق خاص في التعامل حيث تشعر معها أنك واقف مع بنوتة وليس امرأة، وهذا النموذج يجتذب كثير من الرومانسيين الذين يفضلون التميز واختيار الفتاة الجميلة العاشقة حتى لو كانت باردة إلى حد ما.
بشرى
من أكثر النماذج التي ستجدها في كليتك نموذج "بشرى" بل أنه من أفضل النماذج على صعيد الصداقة، وهذه البنت ستكون دائما لابسة جينز وباديهات عادية ولكن شيك، وهتبقى شايلة شنطة روشة وربما شنطة على كتفها دون التقيد بالشنط البناتي الصغيرة الرقيقة، ولو هتكون لابسة نضارة، ستجد أن نضارتها أيضا ذات فريم بلاستيك ملون أو أسود، ولن تجدها تعمل فورمة في شعرها ولا تضع ماكياج ثقيل، ده إن وضعت أساسا، أي باختصار ستجد فتاة تتكلم معها وكأنك واقف مع واحد صاحبك.
هذه الفتاة تتكلم مع كل الأولاد وتجدها ضاحكة دائما وربما تمد يدها على أصحابها، وكثيرة الخروج، وهي الوحيدة التي تأتي لك لو كنت زعلان وتقولك "مالك؟" فهي لا تخجل ولا تضع اعتبارا لنظرات الناس ولا للأفكار التقليدية.
صحيح أن هذا النموذج سهل التعرف عليه والكلام معه وتوطيد العلاقة عن طريق التليفونات والخروجات، ولكنه متعب في الارتباط لأنك ستكون مضطرا للتضحية بفتاة الأحلام لو كنت قد رسمتها صارخة الأنوثة كاملة الإثارة جميلة الجميلات شلولخ.