
المرأة بدموعها وضعفها قاردة على كسب تعاطف أي شخص في أي موقف حتى لو كانت مخطئة، ولكن هناك يا عزيزي 6 مواقف شهيرة تثبت لك أن الرجل أفضل من المرأة وليس كما تدعي السيدات دائما أنهن الأفضل:
بعد إنهاء العلاقة
البنت لا تترك خطيبها السابق في حاله أبدا، بل تصفه بأبشع الصفات من البخل والتسلط والدلع وابن امه وإللي ملوش كلمة وإللي مش راجل وما إلى ذلك من صفات تقولها لتثبت إن موقفها على حق وأنه لم يكن يستاهل ضفرها، أما الرجل فحين ينهي ارتباطه بخطيبته فلن تجده يتحدث عنها بأسلوب سيئ أمام أصحابه وأقاربه.
بعد الفشل في الغرف المغلقة
بالتأكيد أم الفتاة تكون أول واحدة عارفة ضعف الزوج وفشله في إتمام واجباته الزوجية، ده إن مكنش كل أصحاب الزوجة عرفوا بل وجارتها أحيانا، حيث تجد الفضفضة والصراحة والصداقة موجودة في جلسات البنات خصوصا في أوقات المشاكل، فالبنت فُضاحية بطبعها، أما الرجل فاستحالة يتكلم مع أصحابه حول فشل زوجته في إسعاده، ومهما كان متألما بسبب فشلها معه، إلا أنه لا يعيب فيها مطلقا في هذا الشأن ولا حتى عند أمه.
في المناسبات العامة
لن تجد الزوج أبدا يجرح زوجته ويقول إن شكلها لا يشرفه في المناسبات العامة حتى لو كانت هذه هي الحقيقة، ولكن الزوجة لا تخجل مطلقا من سلخ زوجها تريقة لو ذهب بشكل مش ولابد في أي مكان، ستجدها تهينه وتجرح كرامته وتقول له، "شايف جوز باكينام شيك إزاي، مش انت مش عارف تربط الجرافتة"
في المواقف الرومانسية
بذمتك هل ممكن تشوف واحد بيرفض ويهزأ شريكته لو جت وقالتله كلمة حلوة وشوية كلام في الرومانسية والحب، استحالة طبعا، ولكن كثيرا ما تجد الزوجة تحرج زوجها جدا لو طقت في دماغه وقالها كلمتين حلوين، هاتلاقيها قالتله الكام كلمة بتوع المرأة المصرية المعروفين "يا راجل انت في إيه ولا في إيه مش نخلص مشاكلنا الأول" "باين عليك فاضي ودماغك رايقة وأنا مش فايقالك" "يا راجل احنا كبرنا على الحاجات دي إيه شغل المراهقين ده".
في أماكن العمل
لو جت متدربة جديدة في مكان العمل ستجد الموظف القديم يساعدها ويقدم لها العون والمساعدة سواء بنية صافية أو حتى لو كان عينه منها، أما الموظفة القديمة فلن تفعل ذلك مطلقا، ستجد هذه الموظفة ترفض دخول عنصر نسائي جديد في مكان العمل ولن تساعدها مطلقا ولن تقدم لها المعلومات المطلوبة أو تقوم بتدريبها سواء حقد أو غيرة أو نية سودة والسلام، ده إن مكنتش هتطفشها من أول أسبوع.
عند امتلاك السلطة
صحيح الرجل ممكن يسيء استغلال منصبه لو تولى منصب إداري عالي، ولكن المرأة دائما ما تسيئ استخدام هذا المنصب خاصة في التعامل مع الموظفين، فالرجل يتعامل بطبعه، فلو كان شخص سيئ سيظل سيء مع مرؤوسيه، ولو كان محترما ستجد تعاملاته محترمة مع الموظفين، أما المرأة حين تصل لأي منصب قيادي كدة كدة هتلاقيها سيئة في تعاملاتها مع المرؤوسين، وهتلاقي عقد النقص كلها طلعت، فهي الآن قادرة على الانتقام من الرجل الذي كان يعاكسها في الشارع والذي يبلطج معها في التاكسي والذي يشكمها في البيت والذي يخبطها بيده ويجري بالعجلة والذي يميل عليها بسيارته ويطلب منها الركوب، وهنا ستجد المرأة فرصتها للانتقام من الجنس الذكوري وستسيئ معاملة الموظفين الرجال.
أما بالنسبة للموظفات، فلا داعي للحديث عن تعاملات المديرة معهن، لأنها أيضا معقدة من الجنس الأنثوي، لأنها فقدت حبيبها في الكلية بسبب البنت أم بادي استومك، وفقدت خطيبها بسبب صديقتها الانتيم المزة، كما فقدت قبل ذلك وظيفتها لأنها ذهبت إلى الانترفيو لابسة بنطلون وليس كما فعلت فتاة أخرى متقدمة للوظيفة، وهنا يا عزيزي ستجد المرأة المديرة تعامل الموظفات مثل قراقوش.