عندما يعتبرونك منتهي الصلآحيه
متي يكون الانسان منتهي الصلاحية
ليس بالضرورة أن يعاملوك مُعاملة البضائِع
ف يختموآ على ظهرك تاريخ
انتهاء صلاحيتك
فقد لآيتسع وقتهم لإحترآمك
ومنحك أهمية البضائع
ولكِن
هُنآلِك مؤشرات تصدر منهُم إليكْ ..
تؤكِد أن امرك لديهُم قد إنتهى
وانك منتهي الصلاحية
بالنسبة لهم
هذه المؤشرات
هي
. المُؤشِر الأول .
أن يكونوآ أول إهتمآمآتِك..
وتكُون آخر الإهتمآمآت لديهُم..
أن تناديهم عِند إختنآقك ..
فلآ يجيب صوتك .. سوى صوتك ..
أن تحرص على إخترآع الفرح من اجلهُم ..
ويحرصون على إخترآع الحزن من أجلك ..
أن تعلمهُم : الفرح والكبرياء والشموخ ..
ويعلموك : البكاء والذل والإنكسآر ..
أن يتنآولو لحمك مع اعدآئك في غيبآبك بشهية ! ..
فلآ يردعهُم إحسآس ولآتمنعُهم عِشره ..
المؤشر الثاني
أن ينتهكُوآ سِتر حكاية جميله ..
كُنت النصف الآخر بِهآ ..
أن يدركوا إن صوتهُم كالماء إليك ..
ويتعمدون أن يقتلوك عطشا ..ً
أن تمر عليّك منآسبآتهُم الخآصه بفرح الطفولة ..
وتمرهُم منآسبآتك الخآصه مرور الكرام ..
أن تنام رسائلك الهآمه في بريدهُم ..
حتى تختنِق بغبار الهجر والإهمال ..
أن يتعمدون نحرك .. بأنباء حكآيآتهُم الجديدة ..
ويكثروا مِن سرد
الت ف ا ص ي ل / عليكْ ..
أن يتبآهوُآ بجنونِك ! بهُم ..
ثُم يبصقوا في ظهرك
بمقدار ماإبتسموآ في وجهِك !
المُؤشِر الثالث
أن تُرسل لهُم رسآله مُتحدياً كبريآئِك !
فيتأخر الرد .. وقد لآيصل أبداً !
لا تتحدث مع الآخرين إلاّ عنهُم ..
وهم يتحدثوآ مع الآخرين عن كُل
الأشيآء إلاّ أنت!
أن تحدثُهم عن الحُب .. والحِلم .. والخيال
.. ويحدثونك عن الإخوة .. والواقع
.. والنصيب ..
أن تشرح لهُم عذابك في غيابهم ..
ويشرحوا لك مُغآمرآتهُم في غيبآبك !
أن تحفظ غيابهم ..
وينتهكوآ غيآبك ! ..
أن تصون كرامتهم ..
ويهدروا كرامتك ..
فإذا حدث هذا ..
تكون
.
متي يكون الانسان منتهي الصلاحية
ليس بالضرورة أن يعاملوك مُعاملة البضائِع
ف يختموآ على ظهرك تاريخ
انتهاء صلاحيتك
فقد لآيتسع وقتهم لإحترآمك
ومنحك أهمية البضائع
ولكِن
هُنآلِك مؤشرات تصدر منهُم إليكْ ..
تؤكِد أن امرك لديهُم قد إنتهى
وانك منتهي الصلاحية
بالنسبة لهم
هذه المؤشرات
هي
. المُؤشِر الأول .
أن يكونوآ أول إهتمآمآتِك..
وتكُون آخر الإهتمآمآت لديهُم..
أن تناديهم عِند إختنآقك ..
فلآ يجيب صوتك .. سوى صوتك ..
أن تحرص على إخترآع الفرح من اجلهُم ..
ويحرصون على إخترآع الحزن من أجلك ..
أن تعلمهُم : الفرح والكبرياء والشموخ ..
ويعلموك : البكاء والذل والإنكسآر ..
أن يتنآولو لحمك مع اعدآئك في غيبآبك بشهية ! ..
فلآ يردعهُم إحسآس ولآتمنعُهم عِشره ..
المؤشر الثاني
أن ينتهكُوآ سِتر حكاية جميله ..
كُنت النصف الآخر بِهآ ..
أن يدركوا إن صوتهُم كالماء إليك ..
ويتعمدون أن يقتلوك عطشا ..ً
أن تمر عليّك منآسبآتهُم الخآصه بفرح الطفولة ..
وتمرهُم منآسبآتك الخآصه مرور الكرام ..
أن تنام رسائلك الهآمه في بريدهُم ..
حتى تختنِق بغبار الهجر والإهمال ..
أن يتعمدون نحرك .. بأنباء حكآيآتهُم الجديدة ..
ويكثروا مِن سرد
الت ف ا ص ي ل / عليكْ ..
أن يتبآهوُآ بجنونِك ! بهُم ..
ثُم يبصقوا في ظهرك
بمقدار ماإبتسموآ في وجهِك !
المُؤشِر الثالث
أن تُرسل لهُم رسآله مُتحدياً كبريآئِك !
فيتأخر الرد .. وقد لآيصل أبداً !
لا تتحدث مع الآخرين إلاّ عنهُم ..
وهم يتحدثوآ مع الآخرين عن كُل
الأشيآء إلاّ أنت!
أن تحدثُهم عن الحُب .. والحِلم .. والخيال
.. ويحدثونك عن الإخوة .. والواقع
.. والنصيب ..
أن تشرح لهُم عذابك في غيابهم ..
ويشرحوا لك مُغآمرآتهُم في غيبآبك !
أن تحفظ غيابهم ..
وينتهكوآ غيآبك ! ..
أن تصون كرامتهم ..
ويهدروا كرامتك ..
فإذا حدث هذا ..
تكون
.
.
.
.
منتهي الصلاحية