يعاني الكثير من الرجال من مشكلة جذب المرأة التي لا تعجبهم وعدم جذب تلك التي يريدونها. ولذلك الأمر أسباب واقعية تؤدي بالفعل إلى الفشل في جذب المرأة التي يحاول الرجل جذب انتباهها.
أولاً: إذا ما اتفقنا بأن الموعد العاطفي الأول قد يشهد الكثير من الأخطاء التي يقع فيها الرجل أثناء محاولته إثارة إعجاب المرأة التي يريد، فهو لا يتصرف بطبيعته، إذاً فعكس الحال مع المرأة التي لا يفكر في إثارة إعجابها. فيكون الرجل بطبيعته تماماً أمامها، ولا يحاول افتعال الظُرف أو الأحاديث لإثارة إعجابها، وهو بالتالي يجذبها له، حيث تراه على حقيقته.
ثانياً: لا يشعر الرجل بالتوتر والتردد في الكلام أثناء تواجده مع المرأة التي لا يحاول لفت نظرها، فيصبح كالكتاب المفتوح، ويتصرف بتلقائية وطبيعية تجذب المرأة التي لا تعجبه.
ثالثاً: استعدادك للتنازل من أجل تلك المرأة التي لا تحاول إثارة إعجابها غير موجود، فإذا كانت المرأة تعجبك فسوف تتنازل من أجلها في أي شئ، مما يجعلها تأخذك مسلم بك. بينما لا تفعل ذلك المرأة التي لا تعجبك، فهي تقدر كل ما تقوم به.
أولاً: إذا ما اتفقنا بأن الموعد العاطفي الأول قد يشهد الكثير من الأخطاء التي يقع فيها الرجل أثناء محاولته إثارة إعجاب المرأة التي يريد، فهو لا يتصرف بطبيعته، إذاً فعكس الحال مع المرأة التي لا يفكر في إثارة إعجابها. فيكون الرجل بطبيعته تماماً أمامها، ولا يحاول افتعال الظُرف أو الأحاديث لإثارة إعجابها، وهو بالتالي يجذبها له، حيث تراه على حقيقته.
ثانياً: لا يشعر الرجل بالتوتر والتردد في الكلام أثناء تواجده مع المرأة التي لا يحاول لفت نظرها، فيصبح كالكتاب المفتوح، ويتصرف بتلقائية وطبيعية تجذب المرأة التي لا تعجبه.
ثالثاً: استعدادك للتنازل من أجل تلك المرأة التي لا تحاول إثارة إعجابها غير موجود، فإذا كانت المرأة تعجبك فسوف تتنازل من أجلها في أي شئ، مما يجعلها تأخذك مسلم بك. بينما لا تفعل ذلك المرأة التي لا تعجبك، فهي تقدر كل ما تقوم به.