طرائف الأمهات على مواقع التواصل الإجتماعي !!

طرائف الأمهات على مواقع التواصل الإجتماعي  فتاة امرأة مندهشة متفاجأة مصدومة تنظر لشاشة المحمول looking st mobile screen astonished SURPRISED woman girl amazed

لقد باتت أمهاتنا اليوم من روّاد مواقع التواصل الإجتماعي لا بل ناشطات في هذا المجال ويعود ذلك إلى التقدم التكنولوجي والتقني الذي حتّم دخول الجميع من كبار وصغار إلى هذا العالم لمواكبة العصر وسرعته. لكن للأم العربية نكهة فريدة في استخدامها لهذه المواقع ونهفات تميزها عن الجميع. فهل تقوم أمك بذلك على فيسبوك؟
  • يختلط عليها الأمر بين الجدار وخانة التعليقت على الصور: غالباً ما يبدين الأمهات إعجابهن بصورة معلّقات عليها، إنما لا يتركن هذا التعليق تحت الصورة بل على جدار الشخص.
  • تنشر كل الحكم وروائع الفكر: من ميزات الأم أنها تنشر كل حكمة أو كل قول مأثور تراه أمامها على الحائط الخاص بها.
  • تشارك صور أصدقاءك على جدارها: ظناً منها أنها تضغط زر الإعجاب، تقوم أمك بمشاركة صور أعجبتها على جدارها الخاص. أعذريها فهي لا تعرف الفرق بين "Like" و "Share".
  • تستخدم الأم كلمات الدلع في كل تعليقاتها على صور أولادها: لا تستطيع الأم أن تضبط مشاعرها فنراها باستمرار تعلّق على صور أولادها بكلمات وتعابير الدلع التي تسبّب لهم الإحراج في معظم الأحيان.
  • تمتلئ صفحتها الخاصة بفيديوهات الطبخ: فكلما إكتشفت طريقة جديدة في الطبخ أو نوع طعام جديد تنشره على صفحتها.
  • لا تستخدم سوى السبابة للتحكم في الهاتف: لا ندري لماذا لا تستخدم الأم سوى هذا الإصبع، لكن كل الأمهات يستخدمن السبابة للتحكم في الجهاز أثناء إضطلاعهن على هذه المواقع.
  • البروفايل هو دائمًا صورة العائلة: العائلة والأطفال هم عالم الأم الذي تعيش فيه ومن أجله ويمكن أن نرى ذلك على مواقع التواصل الإجتماعي إذ لا تضع المرأة سوى صورة أولادها أو عائلتها على البروفايل الخاص بها.
  • تتوجه إلى صديقاتها في التعليقات من دون ذكرهم: من أطرف الأمور التي تقوم بها الأم على مواقع التواصل الإجتماعي هي التوجه إلى صديقاتها دائمًا من دون ذكرهم (منشن) فيظنها الجميع أنها تكلّم نفسها.
  • لا تكف الأم عن طرح الأسئلة: لا تمضي الأم وقتًا طويلًا على هذه المواقع ما يجعلها لا تفهم كل الأمور فيها فنراها تطرح الكثير من الأسئلة على أولادها.
  • تضغط زرّ إعجاب على كل الصور: من طرائف الأم أنها تضغط زر لايك أو إعجاب على كل الصور التي تعجبها والتي لا تعجبها أيضًا أو التي لا تعرف أصحابها حتى.
اقرأ المزيد...

كيف تجعلين طفلك يحافظ على أسرار البيت؟

كيف تجعلين طفلك يحافظ على أسرار البيت طفل طفلة بنت تروى تقول سر كلام نقل الشائعات girl little child kid tell woman secret

لكلّ بيت أسراره وأمور تحصل تحت سقفه لا يجب الإفشاء عنها للخارج... وفي حين أن الراشدين يعرفون جيداً مفهوم الخصوصيّة، يأتي الأطفال ليبوحوا بكلّ تفصيل صغير أو كبير من دون تحفّظ ولأي شخص كان، حسب مقولة "إعرفوا أسرارهم من صغارهم"! فكيف تعلّمين طفلكِ المحافظة على أسرار البيت؟ إليكِ بعض النصائح في هذا السياق:
  • تفادي المواقف الحرجة أمام الطفل: على رغم أنّه فرد أساسي في عائلتكِ، إلاّ أن بعض الأسرار لا يجب أن تسلّم لطفلٍ في هذا السن. لذلك، تفادي التكلّم مثلاً في المشاكل المادية أو العائلية أمامه، وحتى الشجار وإستعمال بعض الكلام غير المقبول في حضرته.
  • إخباره قصص عن الموضوع قبل النوم: يتأثر الأطفال بشكل كبير بالقصص الخيالية خصوصاً في فترة قبل النوم، عندما يكونون في قمّة تركيزهم على الأحداث والشخصيات. لذلك، حاولي قدر الإمكان إخباره بقصص عن أبطال يحافظون على خصوصية منازلهم، ولا يفشون الأسرار مهما حصل.
  • مكالمته وشرح مفهوم الخصوصية له: الطفل في مرحلة عمرية ما قد لا يعي مفهوم الخصوصية وحرمة المنزل، لذلك، من الضروري أن تقومي بشرح الموضوع له بكلّ وضوح ووضع الحدود له. علّميه على الفصل ما بين أسرته الصغيرة أي والديه وأشقائه، وأسرته الكبيرة مثل أعمامه وأخواله وألولادهم، وكيفية التعامل مع الخصوصية في كلّ حالة. كذلك، أعطي له أمثالاً في تجارب تخصّه، مثلاً إن حصل على علامة غير جيدة في المدرسة، إسأليه: هل تقبل أن أخبر عمّتك أو أصدقاءك بالموضوع؟"
  • التفتيش عن السبب: أحياناً، قد يكون سبب إفشاء الطفل على رغم حسن نيته لأسرار المنزل بأنّه لا يجد موضوعاً يتكلّم فيه مع الآخرين، أو أنّ لا أحد يعير له الإهتمام الكافي في الحالات الإعتيادية، ليلاحظ أنّه وبإفاشائه الأسرار يستحوذ على هذا الإهتمام المطلوب. إبحثي عن السبب الفعلي وحاولي إصلاحه والتعويض على طفلكِ، ولا تعتمدي على العنف أو التأنيب الشديد، بل إستخدمي أسلوب الحوار المتفهّم.
إستعملي هذا الأسلوب، وستلاحظين أنّ طفلكِ سيتعلّم يوماً بعد يوم مفهوم الخصوصية، ويفشل في تحقيق مبتغى بعض الأقارب أو الأصدقاء الفضوليين الذين يستغلون صراحته للإطلاع على أسرار البيت!
اقرأ المزيد...

افضل وضعية للجماع بعد الولادة!

افضل وضعية للجماع بعد الولادة سرير رجل امرأة ينامان معا نائمان العلاقة الحميمة الجسدية الزوجية الحياة الجنس

تقلق العديد من النساء من ممارسة العلاقة الحميمة بعد الولادة ويشعرن بالخوف من أن يكون الجماع مؤلماً وغير مريحاً. أمّا السؤال الذي تطرحه معظم الزوجات والأمهات الجدد هو التالي: ما هي أفضل وضعية للجماع بعد الولادة؟ في هذا السياق، تكشف "همسة حب" في هذا المقال ما هي الوضعية الأنسب للزوجين خلال العلاقة الحميمة بعد الولادة.

أوّلاً نذكر بأنه يجب على الزوجة عدم ممارسة العلاقة الحميمية مع زوجها لمدة نحو ستة أسابيع بعد الولادة الطبيعية. أما إن خضعت للولادة القيصرية فعليها الإنتظار حتى شفاء جرح العملية بالكامل وقد يأخذ ذلك المزيد من الوقت. إضافة إلى ذلك، قد تتراجع الرغبة الجنسية لدى الزوجة بعد الولادة بسبب التغيرات الهرمونية التي قد ثؤثر عليها لمدّة 12 أسبوع، لذلك ننصحها بممارسة الجماع مع زوجها متى تشعر بأنّها جاهزة لذلك. أمّا أفضل وضعية جماع للزوجين بعد الولادة، فهي الوضعية التي لا تسبب الكثير من الضغط على الرحم. بالتالي ننصح بإعتماد الوضعية التي تكون فيها المرأة هي المسيطرة أي الوضعية الفارسية حيث يستلقي الزوج على ظهره وتأتي الزوجة من فوقه. هذه الوضعية تسمح للمرأة بالتحكم بالسرعة والعمق أثناء العلاقة.

تتراجع رغبتك الجنسية 12 أسبوعاً بعد الولادة بسبب التغيرات الهرمونية

أخيرًا، تنصح المرأة بممارسة تمارين الحيض بعد الولادة لتقوية المهبل. كما يجب استشارة الطبيب في حال الشعور بالألم الشديد خلال ممارسة الجماع.

اقرأ المزيد...

حيل وطرق مفيدة لتخفيف وتقليل إستهلاك عائلتكِ للسكر

حيل وطرق مفيدة لتخفيف وتقليل إستهلاك عائلتكِ للسكر , طفلة تأكل حلويات ام الامومة تضحك امرأة بنت صغيرة

لا شكّ بأن أفراد العائلة بأكملها تجمع على طعمه اللذيذ وإضافته للنكهة في معظم أطباق التحلية وحتى المشروبات، ولكن رغم ذلك، من الضروري أن تعي ضرورة خفض إستهلاك السكر في المنزل إلى حدّه الأدنى، وذلك لحماية أسرتكِ من أضراره الكبيرة وعلى رأسها البدانة ومرض السكري.
فكيف تقومين بتقليل هذا الإستهلاك من دون تذمّر أي من أفراد عائلتكِ؟ إليكِ بعض النصائح في هذا الخصوص:
  • إقرئي جيداً الملصقات على المنتجات التي تقومين بشرائها، فأحياناً قد يحتوي المنتج نفسه من ماركتين مختلفتين على مستوى متفاوت من السكر. بهذه الطريقة، ستختارين دائماً الخيارات الأفضل، من دون حرمان عائلتكِ من بعض الأصناف المحبّبة إلى قلوبهم.
  • في حال كان أطفالكِ بحبون المعجنات والحلويات، قومي بتحضيرها بنفسكِ في المنزل من وقت إلى آخر، إذ يمكّنك ذلك من مراقبة كمية السكر المعتمدة والتحكّم بها. كذلك، تستطيعين الإستعانة بالفواكه لإضفاء الطعم الحلو من دون الحاجة الى إضافة كمية كبيرة من السكر المصنّع. 
  • إمتنعي عن شراء المشروبات المعزّزة بالسكر مثل المشروبات الغازية والعصير غير الطبيعي، واستبدليها بالعصير الطبيعي إضافة إلى أنواع الشاي غير المحلّى.
  • خطّطي للوجبات بشكل مسبق، وستلاحظين أنكِ ستنتبهين بشكل أكبر إلى نوعية الأطعمة التي تحضرّينها. كذلك، ستستغنين عن البدائل السريعة والغنية بالسعرات الحرارية كما السكر بسبب تخطيطكِ المسبق لكلّ ما تنوين تحضيره.
  • إنتبهي لمصادر السكر الخفية وغير المتوقّعة من خلال قراءة الملصقات جيداً حتى على الأطعمة المالحة، فبعض الأطعمة المجلّدة، كما صلصات السلطة والباستا، إضافة إلى الكاتشاب تحتوي على نسب عالية من السكر.
إلتزمي هذه النصائح، وستلاحظين أنّ عائلتكِ ستعتاد تدريجياً على الإستهلاك القليل للسكر، بعيداً من أيّ أمراض أو آثار جانبية تطال الجسم والأسنان!
اقرأ المزيد...